حديث في الفلاحة

محمد هارون رئيس الفيدرالية الوطنية للزراعات الواسعة والزراعات الصناعية يضع أسس النهوض بالفلاحة في الجزائر ويكشف:

في ظل المؤشرات الجيو إستراتيجية علينا التوجه لدعم المنتوج الفلاحي الوطني

إحصاء الثروات من خلال الرقمنة ووضع قاعدة بيانات تشمل الإحصاءات بشكل دقيق جدا

تحديد الإمكانات المتوفرة للعمل مثل التمويل والمكننة.

تحديد كميات الإستهلاك والإحتياجات من القمح الصلب واللين وغيرها من المنتجات الزراعية.

الإستعانة بالبحوث والدراسات الجامعية

وضع خارطة تحدد المناطق الزراعية حسب التخصص.

ادراج الزيتيات والبقوليات ضمن الخارطة.

إحصاء الثروة الحيوانية.

حان الوقت للتفكير في التكامل الموجود بين الثروة الزراعية والحيوانية.

فلاحو الجنوب يقومون بتجارب ناجحة جدا مايعرف بالزراعة الصحراوية

يجب تغيير النظرة الحالية للفلاحة وجعلها نظرة عميقة.

حاليا بالجزائر إستهلاك القمح اللين أكثر من القمح الصلب.

يجب إعطاء أرقام صحيحة وآنية عن الإنتاج.

في إنتاج القمح اللين يمكننا تحقيق إكتفاء ذاتي على المدى المتوسط كميا و نوعيا.

مؤشرات الإستهلاك في القمح اللين تظهر إمكانية الإكتفاء الذاتي على المدى المتوسط والبعيد.

ينبغي التوجه نحو المكننة، السقي، وانتقاء بذور تتأقلم مع التغيرات المناخية.

التوجه نحو المكننة التي تعتمد على الرقمنة.

البحث عن أسمدة تتلائم مع الزراعات في ظل التغيرات المناخية الحالية.

للرفع من الإنتاج يجب أن تكون هناك دورة فلاحية لتفادي إجهاد الأرض.

يجب الإهتمام أكثر بالمزارع النموذجية.
في الجنوب

يجب التوجه نحو زراعة مستدامة ووضع دفتر شروط خاصة ماتعلق بشروط إستغلال المياه الجوفية.

علينا التفكير جيدا في الحفاظ على السيادة من خلال الأمن الفلاحي والغذائي.

حان الوقت لإنشاء تعاونيات بين الفلاحين.

الإعتماد على الذكاء الإصطناعي في الزراعة.

يجب إعادة إحصاء الأراضي الفلاحية.

تجربة زراعة الشمندر السكري كانت محتشمة، الحل الآن في زراعته بالصحراء والولايات الساحلية.

بالنسبة للزراعات الواسعة يمكن إدراجها في الدورة الزراعية لتلبية حاجات الإستهلاك خاصة ماتعلق بالزيت و السكر .

يمكننا بلوغ التصدير لهذه المنتجات الفلاحية في حال تطبيق الصرامة ️من بينها الطماطم والزيوت وغيرها.

فدرالية الزراعات الواسعة والزراعات الصناعية لها سنة منذ تأسيسها، ونحن نمثل فلاحين من الشرق والوسط والغرب والصحراء.

نعمل على إنشاء أقطاب جهوية من أجل الإرتقاء بإنشغالات الفلاحين.

نقوم بدراسات تقدم الى الوصاية.

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *