التحرير:
التعديل الوزاري الأخير ..أنهى مهام وزير الفلاحة شريف عماري والوزير المنتذب للفلاحة الصحراوية فؤاد شهات.
الغريب: تم الاستغناء على حقيبة الوزارة المنتذبة للفلاحة الصحراوية نهائيا ضمن الحكومة الجديدة
الأغرب : تم الإبقاء على الوزارة المنتذبة المكلفة بالبيئة الصحراوية
السؤال المطروح : أيهما أولى ..البيئة ..أم الفلاحة ..في الجنوب الكبير؟!..أم كلاهما معا!؟
الحقيقة تقال: أشواط كبيرة قطعتها وزارة الفلاحة الصحراوية ” المنتذبة” في خلال ستة أشهر من عمرها
ميلاد الديوان الوطني للفلاحة الصحراوية ..والديوان الوطني للفلاحة الصناعية !!
وتفعيل إجراءات العمل بالطاقات المتجددة والربط بالكهرباء ومد شبكة الطرقات في المحيطات الزراعية ومراقبة مشاريع الاستثمار بتقنيات “الدرون”
الفلاحة الصحراوية.. . وزارة منتذبة بصلاحيات واسعة كانت أملا كبيرا للفلاحين بالجنوب ..وعندما نتحدث عن الجنوب فإننا نتحدث عن نحو 10 مليار دولار من الناتج الفلاحي الوطني
هل فعلا ..سرعت مشاهد القمح المرمية على قارعة الطرقات وطوابير الشاحنات أمام مخازن الحبوب من عملية إنهاء مهام شريف عماري والاستغناء عن وزارة الفلاحة الصحراوية والجبلية؟؟.
سلام حبيت نتحصل علي ارض باش نعمل فيها والتدعيم